الرسول في الكتب السابقة

د. من سنة الله تعالى أن كل نبي يسلم جذوة دعوته إلى الذي يليه، وهكذا فقد بشرت برسول الله الكتب السالفة، وأخبرت به الرسل السابقة، ورغم أنه لم يعد من كتب الأولين إلا بقايا قليلة جدا، لكنها لم تخل من ذكر لمحمد، وخاصة في كتب الهندوس وترتيلاتهم، مثل كتاب السامافيدا و أدهروهيدم
رسول الله في التوراة
د. أدلة وبشارات كثيرة تضمنتها كتب التوراة الموجودة الآن بين يدي أتباعها؛ بما يؤكد صدق النبي محمد في دعوته ورسالته، ولكن اليهود أرادوا أن يطمسوا النور فحرفوا وبدلوا، وكان من ضمن ما حرفوا البشارات الإلهية بقدوم خاتم الأنبياء محمد، والتي جاءت البشارة بقدومه في إصحاحات التوراة رسول الله في الإنجيل
د. كثرت البشارات بقدوم النبي الخاتم محمد رسول الله في الإنجيل، تارة بوصفه أستاذ العالم، وأخرى بتسميته الفارقليط، والبشارات واضحة وصريحة على رسالة النبي محمد، مع ذكر علاماته وصفاته، وهي ما زالت موجودة إلى الآن تحمل بشارة عيسى ويحيي أو يوحنا المعمدان بالنبي محمد

مشكوووووووووووووووور على هالمعلومات الرائعة